أحدث الأخبار مع #وكالة إدارة الكوارث
البيان
منذ 4 أيام
- صحة
- البيان
ملايين يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد في الصومال
وقالت وكالة إدارة الكوارث في الصومال في بيان على منصة «إكس»: إن «الصومال تواجه أزمة خطيرة، حيث يعاني نحو 4.4 ملايين شخص انعدام الأمن الغذائي الحاد».
عكاظ
١١-٠٨-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
تركيا ترتجف.. أكثر من 237 هزة ارتدادية بعد زلزال باليكسير
شهدت المنطقة الغربية من تركيا، اليوم (الإثنين)، سلسلة من الهزات الارتدادية التي تجاوز عددها 200 هزة، بعد زلزال بقوة 6.1 درجة على مقياس ريختر ضرب إقليم باليكسير، الأحد، كان مركزه في قضاء صيندرغي، على عمق 11 كيلومترا تقريبا، تسبب في أضرار مادية وخسائر بشرية محدودة، مع استمرار حالة القلق بين السكان. ووفقا لوكالة إدارة الكوارث والطوارئ التركية، تم تسجيل 237 هزة ارتدادية حتى صباح الإثنين، منها 10 هزات بقوة تزيد على 4 درجات، بما في ذلك هزة بقوة 4.6 درجة، وقد شعر السكان بالهزات في مدن بعيدة مثل إسطنبول (200 كيلومتر شمالا)، إزمير، مانيسا، أوشاك، وبورصة. وأدى الزلزال الرئيسي إلى انهيار 16 مبنى، معظمها مهجور، وسقوط مئذنتي مسجدين في صيندرغي، ما زاد من حالة الهلع. وأفادت تقارير لوسائل إعلام تركية بمصرع امرأة (81 عاما) بعد إنقاذها من تحت الأنقاض، وإصابة 29 شخصا آخرين، أربعة منهم يتلقون العلاج في المستشفى دون أن يكونوا في حالة حرجة. وفعّلت إدارة الكوارث والطوارئ التركية خطة الاستجابة للكوارث التركية، حيث تم نشر أكثر من 300 من أفراد الإنقاذ و79 مركبة في المناطق المتضررة، وتواصل فرق الإنقاذ البحث عن ناجين محتملين تحت الأنقاض، حيث تم إنقاذ أربعة أشخاص من مبنى منهار في صيندرغي، بينما تستمر الجهود للوصول إلى شخصين آخرين، ودعت السلطات السكان إلى تجنب دخول المباني المتضررة خوفا من هزات ارتدادية إضافية. وتقع تركيا على عدة خطوط صدع رئيسية، بما في ذلك الصدع الأناضولي الشمالي، ما يجعلها واحدة من أكثر الدول عرضة للزلازل في العالم، وشهد إقليم باليكسير زلازل تاريخية مدمرة، مثل زلزال 1898 بقوة 7 درجات وزلزال ينيجه غونن عام 1953 بقوة 7.5 درجة. وفي أبريل الماضي ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة بحر مرمرة قرب إسطنبول، أسفر عن وفاة شخص وإصابة 359 آخرين، وفي فبراير 2023، تسبب زلزال بقوة 7.8 درجة في مقتل أكثر من 53,000 شخص في جنوب شرق تركيا وشمال سورية. وأثار الزلزال وهزاته الارتدادية حالة من القلق في باليكسير وإسطنبول، حيث خرج السكان إلى الشوارع بعد الهزة الأولى، كما أن التذكير بالزلازل السابقة زاد من المخاوف، خصوصا في إسطنبول التي تضم أكثر من 16 مليون نسمة وتُعتبر عرضة لخطر زلزال كبير محتمل. أخبار ذات صلة
اليوم السابع
١١-٠٧-٢٠٢٥
- اليوم السابع
مصرع 5 أشخاص وأضرار مادية بعد سلسلة زلازل تضرب جواتيمالا
لقى خمسة أشخاص على الأقل مصرعهم في جواتيمالا في سلسلة زلازل ضربت الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى الثلاثاء وخلفت فيها أضرارا مادية، بحسب ما أعلنت السلطات الأربعاء. وقالت وكالة إدارة الكوارث إن عدد القتلى ارتفع إلى 5 مع العثور على جثة رجل يبلغ من العمر 30 عاما توفي بنوبة قلبية في منزله بقرية سانتا إينيس الجنوبية، وكذلك أيضا على جثة فتى في سانتا ماريا دي خيسوس (جنوب غربي البلاد)، المنطقة الأكثر تضررا بالزلازل. أما الضحايا الثلاثة الباقون فهم رجلان طمر انهيار أرضي سيارتهما وامرأة قضت في انزلاق تربة، بحسب المصدر نفسه. وسجلت الهزة الأولى التي بلغت قوتها 4.8 درجة عند الساعة 15:11 بالتوقيت المحلي (21:11 بتوقيت جرينتش) فيما سجلت الهزة الثانية بقوة 5.6 درجة بعد نصف ساعة، وكان مركزها على مسافة حوالي 20 كيلومترا جنوب العاصمة جواتيمالا، بحسب هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. وبعيد قليل، ضربت العاصمة مجددا هزة ثالثة بلغت قوتها 4.8 درجة. وأعلن رئيس جواتيمالا برناردو أريفالو تعليق الدراسة الأربعاء ويوم عطلة في ثلاث مقاطعات، العاصمة جواتيمالا (وسط) وإسكوينتلا (جنوبا) وساكاتيبيكيز (جنوب غربي البلاد). ودوت صافرات الإنذار تزامنا من الهزات في العاصمة حيث أُخليت مبانٍ، وفق ما أفاد مراسل "فرانس برس". وقالت موظفة في مجمع مكاتب في العاصمة "شعرنا بها (الهزات) بقوة". وتم تسجيل أكثر من 35 هزة أقل قوة، وفقا للمعهد الوطني للزلازل في جواتيمالا.
الأنباء
١١-٠٧-٢٠٢٥
- الأنباء
قتلى وأضرار مادية نتيجة سلسلة زلازل في غواتيمالا
قتل عدة أشخاص في غواتيمالا نتيجة سلسلة زلازل ضربت الدولة الواقعة في أميركا الوسطى وخلفت فيها أضرارا مادية. وقالت وكالة إدارة الكوارث في غواتيمالا إنه تم العثور على جثة رجل يبلغ من العمر 30 عاما توفي بنوبة قلبية في منزله بقرية سانتا إينيس الجنوبية، كمت عثر أيضا على جثة فتى في سانتا ماريا دي خيسوس، وهي المنطقة الأكثر تضررا بالزلازل. وأشارت إلى وجود ثلاثة قتلى آخرين، وهم: رجلان طمر انهيار أرضي سيارتهما وامرأة قضت في انزلاق تربة. وسجلت الهزة الأولى 4.8 درجات على مقياس (ريختر)، فيما سجلت الهزة الثانية 5.6 درجات بعد نصف ساعة من الاولى، وكان مركزها على مسافة نحو 20 كيلومترا جنوب العاصمة غواتيمالا، بحسب هيئة المسح الجيولوجي الأميركية. ثم ضربت العاصمة مجددا هزة ثالثة بلغت قوتها 4.8 درجات. ودوت صافرات الإنذار تزامنا من الهزات في العاصمة، حيث أخليت مبان. وقالت موظفة في مجمع مكاتب في العاصمة «شعرنا بها (الهزات) بقوة».
